مارك؛ مالك « أمدى أزكزا » ، يذكرني بنص على حافة عبور لحاصلي البكالوريا… عاد به الحنين، مرة أخرى، إلى أيام الدراسة الجامعية يتقاسم مع ابن بلدته غرفةً بنافدة واحدة، من ثلاثة أمتار مربعة. باستثناء دورة المياه، فالغرفة مطبخٌ ومرقدٌ وشرفةٌ. لا يملكون من أدوات الطبخ سوى ملعقتين؛ واحدة صغيرة وأخرى كبيرة، …
Read More »